أكد فضيلة الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية لـ«اليوم السابع»، أن العطش الشديد ليس عذرا للإفطار فى رمضان، فكل الصائمين يشعرون بهذا، ولذلك كان أجر الصوم عظيما، فليشغل الصائم وقته بالأعمال النافعة التى تجلب له الثواب وتسهل عليه مرور الوقت (ومن يتق الله يجعل له مخرجاً).
وبالنسبة لاختلاف المصلين حول عدد ركعات صلاة التراويح، قال: اختلف الفقهاء فى عدد ركعات صلاة التراويح، فمنهم من قال بأنها عشرون ركعة غير الوتر، وهو مذهب الشافعية، فى حين رأى بعض أصحاب المذاهب الأخرى أنها ثمانى ركعات غير الوتر، وكلٌّ له دليله، وعلى العموم فالمسألة خلافية، ولا يجوز النزاع حولها وجعلها سببا للفرقة والتشاحن، فمتى أقيمت على أىِّ المذهبين فقد أجزأت ولها القبول والأجر إن شاء الله.
وبالنسبة لاختلاف المصلين حول عدد ركعات صلاة التراويح، قال: اختلف الفقهاء فى عدد ركعات صلاة التراويح، فمنهم من قال بأنها عشرون ركعة غير الوتر، وهو مذهب الشافعية، فى حين رأى بعض أصحاب المذاهب الأخرى أنها ثمانى ركعات غير الوتر، وكلٌّ له دليله، وعلى العموم فالمسألة خلافية، ولا يجوز النزاع حولها وجعلها سببا للفرقة والتشاحن، فمتى أقيمت على أىِّ المذهبين فقد أجزأت ولها القبول والأجر إن شاء الله.